ضوء على فعاليات الحزب في اوربا

منظمة بريطانيا لحزب يكيتي الكردي في سوريا تعقد اجتماعا موسعا للتنظيم وندوة سياسية جماهيرية في لندن

في العاصمة البريطانيه لندن بتاريخ 29-8-2009 نظمت منظمة حزب يكيتي الكردي ندوة سياسية جماهيرية في المركز الاستشاري الكردي ، حضرتها عدد من ابناء الجاليه
الكرديه في بريطانيا من مختلف المناطق ، ضمت نخبة من الوطنيين والمثقفين الكرد ، في البداية استهل ممثل المنظمه في بريطانيا بكلمة ترحيبيه بالاخوه الحضور ومن ثم الوقوف دقيقة صمت على ارواح شهداء الكرد والديمقراطيه والحريه، اشار في كلمته بأنه للمره الاولى تعقد ندوة جماهيريه عامه من قبل منظمتنا في بريطانيا وان الغاية من ورائها هو اطلاع ابناء جاليتنا على حقيقة الاوضاع التي يمر بها شعبنا في هذه المرحله ، واجل تكثيف التواصل والحوار مع الجاليه الكرديه ومشاركتها في تحمل المسؤوليات ما يتعرض له شعبنا في كردستان سوريا من مؤامرات للنيل من وجوده القومي وشرح وجهة نظر الحزب حول اهم المستجدات والتطورات الحاصلة وتبادل الاراء ومناقشتها للوصول الى رؤية مشتركة للعمل معا من أجل الدفاع عن حقوق شعبنا ورفع صوته في الخارج بعيدا عن الاساليب الكلاسيكية والاطر الحزبية الضيقة والخنوع للولاءات الشخصية والاجندة الفردية.

لهذا كانت الدعوة صريحة وواضحة بشكل علني للجميع للحضور دون استثناء ايمانا بأن الحوار والقبول بالرأي الاخر والتعاطي مع المعطيات بشكل واقعي هو الكفيل في نبذ ثقافة الاستبداد ورفض احتكار المسؤولية الحزبية وتناول مجمل المسائل السياسية والتنظيمية بجرأة وشفافية .
ثم اعطي الكلمة للرفاق في منظمة اوروبا بعد الترحيب بهم وتثمينهم على تلبية الدعوة لزيارة بريطانيا فقد تحدث احد الرفاق من وفد منظمة اوروبا بعد ان عبر عن ترحيبه باسم رفاق اوروبا على حضور الجاليه الكرديه في بريطانيه وخاصة الاخوة وفد منظمة حزب الوحدة الديمقراطي والرفاق في بريطانيا واشار ايضا بان هذا الحضور في لندن لهو دليل قاطع على الشعور بالمسؤولية من جانب الجاليه الكرديه ازاء قضايا شعبنا الكردي واستعدادهم في تحمل المسؤوليات وخاصة لما تشكل بريطانيا من اهمية موقعها في صنع القرار الدولي وتحديد مصير الشعوب منذ التاريخ وحتى اليوم ، وقد سلط الضوء على واقع ومعاناة شعبنا في هذه الظروف الصعبة من هذه المرحلة وما طبق وتطبق بحقه سياسات عنصريه واصدار العديد من المراسيم على التوالي من قبل النظام الاستبدادي في سوريا وتم التوقف على ما افرزته النهوض القومي في انتفاضة اذار وما قدمته مقاومة شعبنا من الشهادة والتضحية وكسر حاجز الخوف والتي اعطت للقضية الكردية بعدا اقليميا ودوليا وجعل من النضال الكردي رقما صعبا في المعادلة السوريه، وعلى ضوء ذلك حسم النظام خياره التسلطي القمعي ضد شعبنا في تنفيذ فصلا جديدا اكثر خطورة في طمس الهويه الكرديه والوجود القومي عبر التنكيل والقتل والاختطاف والاغتيال مثلما حصل للشباب الكرد في انتفاضة اذار ونوروز وشيخ الشهداء محمد معشوق الخزنوي والاغتيالات المتكررة في معسكرات الجيش السوري ، وقد كانت آخر فصول هذا القمع والاضطهاد العنصري واللامبرر استصدار المرسوم 49 القاضي بتعطيل الحياة في المناطق الكرديه، وشلها اقتصاديا، وتهجير سكانها وتشتيتهم في مدن الداخل السوري ( دمشق – حلب – حمص)  حيث يقطنون في أحزمة الفقر المحيطة بهذه المدن، ويعيشون حالة عدم استقرار أدت إلى تفاقم معاناتهم الاقتصاديه عدا عن الظروف الاجتماعيه و النفسيه الناجمه عن هذا التهجير واكد بان السبيل والخيار الوحيد هو تصعيد النضال والتصدي للمؤامرات وفضحها بكافة الاشكال السلميه والديمقراطيه وعدم القبول بالاستسلام او الهروب من المسؤولية تحت مبررات وذرائع انهزامية.
ثم تحدث رفيق اخر وشدد بان مسيرة يكيتي سوف تستمر ولن تنال اية قوة من عزيمة وارادة النضال فيه وقد قطعنا عهدا على انفسنا كحزب يكيتي في الداخل والخارج بأن نكون اوفياء لدماء الشهداء والاخلاص للشعب والتمسك بالثوابت النضالية لفكر ونهج يكيتي وارثه التاريخي وبين بأن ما يجري من تراجع في الخط النضالي هو ناجم عن أزمة سياسية وتنظيمية تعصف بالحزب وهجرة كوادره والتي بات واضحا للجميع اختلاف وجهات النظر كتيارين في الممارسة الديمقراطية والنضال العملي وتابع قوله بأن منظمة اوروبا لحزب يكيتي كانت وستبقى رائده للنضال وهي التي بادرت للتنديد بالمرسوم في السنة الماضية وسوف تقوم باعتصام امام مبنى الاتحاد الاوروبي في بروكسل في العاشر من ايلول بمناسبة الذكرى السنويه الاولى للمرسوم الرئاسي المشؤوم ذو الرقم (49) .
وكما تحدث الاستاذ حسين احمد كمحامي كردي دافع عن معتقلي الانتفاضة وبعض القيادات الكردية امام المحاكم تناول الاوضاع الكارثية الذي يمر فيه شعبنا من جميع النواحي ودعى الى ضرورة تصعيد النضال على مختلف الصعد واكد بانه لا بد من فضح وتعرية سياسات النظام بحق شعبنا امام الرأي العام وبكل الطرق الدبلوماسية والقانونيه والجماهيريه ، هذا وقد شارك عدد من الاخوه في طرح الاراء و الاسئله على كل المسائل وكذلك ايضا قدم الاخوة من حزب الوحدة الديمقراطي مداخلة ابدى استعدادهم للعمل والتعاون المشترك من اجل تصعيد النضال على ساحة بريطانيا.
وبعد الانتهاء من الندوة عقد الرفاق في منظمة بريطانيا اجتماعا موسعا لهم توقفوا على واقع التنظيم ومايدور في الحزب من خلافات وتعهدوا على النهوض وتحمل مسؤولياتهم ازاء متطلبات المرحله ودعوا الى رفض التراجع النضالي تحت اية مسميات كان وتحت اية ظروف مهما كانت صعبة .
وبعدها تم انتخاب لجنة جديدة لقيادة منظمة بريطانيا بروح اخوية رفاقية وبشكل ديمقراطي و تم تشكيل لجان اعلامية – مالية – قانونية وتنظيمية وجدير بالذكر هنا قد جرى لقاء مع احد اعضاء البرلمان البريطاني وقد شرح له ما يتعرض شعبنا من قبل النظام الاستبدادي من سياسات عنصريه و شوفينيه واعطي بهذا الخصوص مذكرة شاملة حول واقع وظروف شعبنا ومطاليبه في نيل حريته والتمتع بحقوقه القوميه والديمقراطيه اسوة بالغير .
  (وعبر الهاتف شارك الرفيق احمد مصطفى عضو اللجنة  الاوربية و قدم مداخلة عن الوضع التنظيمي و السياسي العام للحزب)                            
منظمة بريطانيا لحزب يكيتي الكردي في سوريا – مكتب الاعلام
لندن –02  – 09- 2009

[email protected]






تنديدا بالمرسوم 49 منظمة قبرص لحزب يكيتي الكردي في سوريا تنظم مظاهرة احتجاجية
بتنظيم من منظمة اوروبا لحزب يكيتي الكردي في سوريا –فرع قبرص أقيم في العاصمة نيقوسيا مظاهرة تندد بالمرسوم المشؤوم /49/ و قتل الجنود الكرد في الخدمة العسكرية في الجيش السوري بدأت المظاهرة في الساعة الحادية عشر من صباح يوم الخميس 10/9/2009.
حيث بدأ المسير من ساحة الليدرا الى مبنى وزارة الداخلية حيث كان هناك لقاء مع وزير الداخلية بشأن المرسوم المشؤوم و بعض متطلبات الجالية الكردية في قبرص و قد حضر من الجانب القبرصي وزير الداخلية و معاونه و أثنين من الداخلية, و من الجانب الكردي السيد ماريوس كوستانتينو (محامي الحزب) والسيد ميخالي ميخاليذيس (محامي الحزب) وثلاثة أعضاء من قيادة الحزب و دام اللقاء حوالي الساعة و النصف
كما صرح مكتب وزير الداخلية بتعاونه مع الحزب لحل مشاكل اللاجئين و إتاحة الفرصة لهم لتعليم اللغة اليونانية و كما نشكر المحامي ماريوس  كوستانتينو لشرحه المفصل للقضية الكردية و مدى قساوة المرسوم المشؤوم على الشعب الكردي في سورية باللغة اليونانية امام وزير الداخلية .
لا للمرسوم /49/
عاش نضال شعبنا
الحرية للمعتقلين السياسيين و معتقلي الراي

منظمة اوروبا لحزب يكيتي الكردي في سوريا –فرع قبرص
مكتب الاعلام









منظمة اوربا لحزب يكيتي الكردي تفتح مقرا رسميا لها في قبرص‏
اعلن مكتب الاعلام في حزب يكيتي الكردي في سوريا - منظمة اروبا, عن افتتاح مقر رسمي لها لفرع قبرص, وبهذه المناسبة جددت المنظمة عهدها للشعب الكردي بان تكون جدارا متينا أمام كافة القرارات اللاشرعية التي تتخذ بحق الشعب الكردي في سوريا, واكدت المنظمة بان المقر سيكون مفتوحا امام الجالية الكردية في قبرص لحل كافة المشاكل المتعلقة بحقوقهم

.25.08.2009





النضال من اجل التغير والاصلاح وتطبيق الديمقراطية في يكيتي هو خيارنا‏

تعقيب على ما جاء في بلاغ اللجنة المركزية لحزبنا حزب يكيتي الكردي في سورية نحو النضال من اجل التغبير وتطبيق الديمقراطية ف
ي يكيتي نشر بلاغ باسم اللجنة المركزية بتاريخ 4-12-2008 ، فقد جاء فيه عدد من النقاط حول الجانب التنظيمي ، لذا اقتضت الضرورة والواجب الحزبي تبيان هذه الحقائق لكافة الرفاق، حتى يكونوا في الصورة الصحيحة والاطلاع على مجريات الامور عن كثب في تحمل مسؤولياتهم ، ازاء مايدور في خيمتنا يكيتي من الداخل ، اننا نحن الرفاق في منظمات اوروبا لم نكن نرغب يوما او نريد اللجوء الى الكتابة ، في شرح حول مايجري من ممارسات ظالمة وخطط هدامة للنيل من يكيتي ، لقد كنا دائما نفضل اسلوب الحوار والنقاش الاخوي والرفاقي ، في معالجة كل المشاكل مهما كان نوعها ، وقد ابدينا في هذا المجال تضحيات وتنازلات شخصية كثيرة من اجل المصلحة العامة وتحلينا بالصبر الطويل ولزمنا الصمت مرارا ، لكن ظلت صرخاتنا ومحاولاتنا الجادة تصطدم بابواب مغلقة ، ودون اذان صاغية وحتىالنظرة الدونية لارادة الرفاق في كافة منظمات اوروبا . لقد وقفت عقلية الاستعلاء والهيمنة بالمرصاد ، التي لاتؤمن بالرأي الاخر ولاتقر بالاسس الديمقراطية كصيرورة ،وعملية تطبيقها في حياة يكيتي الداخلية . فأنه بعد انعقاد مجموعة ، اجتماعا خاصا بهم باسم كونفرانس اوروبا اللاشرعي في 15-11-2008 ، والذي لم يتجاوز عدد الحضور 17 شخصا من دون معرفة وعلم معظم التنظيم في اوروبا ، فقد تزامنت حملة اعلامية منظمة ومضللة بهدف تشويه الحقائق وخلط الاوراق من اجل تصفية كل الكوادر النشطة والتخلص من التنظيم الكبير في اوروبا ، الذي شكل هاجسا لهم بعد ان وجدت هذه المجموعة، صمود رفاق كافة منظمات الحزب في وجه عقلية الاستئثار والهيمنة ،وبالرغم من ذلك لم يستطيعوا النيل من عزيمة الكوادرعبر اجراءاتهم التعسفيية واللاقانونية من فصل وتجميد وطرد المردود عليهم في الاساس ، فقد تلقت هذه المجموعة الضيئلة كل الاوامر والتعليمات من الاستاذ فؤاد عليكوحيث قام هو بنفسه بتوليف القرارات بغطاء الشرعية وارغام اللجنة المركزية على الرضوخ والانصياع له . ومنذ استلام الاستاذ فؤاد عليكو منصب السكرتارية صرح في اكثر من مناسبة بأنه سوف يضرب بيدا من حديد كل من يحاول عرقلة مخططاته وتطلعاته ، بعد ما ان حول حزب يكيتي الى ماركة مسجلة باسمه ،لابل مزرعة له وللمتنفذين من حوله ، فأنه هو الحزب والحزب هو ، وكل من يعترض ارادته او عدم الانصياع لرغبته يكون مصيره خارج يكيتي ولنا في ذلك امثلة كثيرة في الداخل والخارج ؟؟ . نحن الرفاق في منظمات اوروبا ، نتأسف ما نشر في بلاغ اللجنة المركزية حول مصير منظمات بكاملها دون ايلاء الاهتمام وابداء الحرص على حماية الكوادر الذي بنضالاتهم وتضحياتهم ارتفعت خيمة يكيتي عاليا ، وانه يبعث على الالم ويحز في النفس ان تصبح قرارات اللجنة المركزية رهينة رغبات شخص واحد لابل تصبح مطية لتنفيذ اوامره وتلتزم بتصريحاته حتى دون ان تناقش في اللجنة المركزية او الرجوع اليها !!! فهل نستطيع القول هل اصبح ارادة يكيتي مكبلة والرفاق في اللجنة المركزية ارغموا بالرضوخ للامر الواقع ، اما ان يكون المسايرة والخنوع لرغبات الاستاذ فؤاد عليكو وال افسيكون مصير يكيتي الانشقاق ، قد وجد ضالته في حرص وتجاوب الرفاق في اللجنة المركزية امام ارهابه . ان هذه الحقائق اصبحت معروفة لكل من تابع شأن يكيتي ولم يعد خافيا على أحد والكثير من الرفاق الكوادر ادركوها من خلال تجربتهم ، حتى باتت ازدواجية المعايير والتحايل والنفاق التنظيمي مرض مزمن يعشعش في جسم التنظيم ، وبدات كذهنية تعاني منها معظم الرفاق ولاسيما بعد ان أخذ بمبدأ الرغبة والانسجام الذي ساهم بشكل كبير في خلق وافتعال الازمات التنظيمية ، وقد طبق بداية في منظمة المانيا وتقسيمها على شكل فرعين ، خلقت الفوضى والبلبلة وحصل التنافر بين الرفاق بدلا من الوئام والوفاق علما تم رفضها من قبل كافة الرفاق في المانيا وأثبتت التجربة فشل هذه الفكرة التي كان يراد من وراء تطبيقها ضرب منظمة المانيا تحت مسميات مختلفة ، لم يقتصر الامر عند هذا الحد فقد استمرت النوايا للنيل من منظمة المانيا بعد ان استفردوا بمنظمات سويسرا وهولندا وبريطانيا .... ومساندة اصحاب المحسوبية وبعد ذلك تم حل منظمة المانيا بكامل عندما بعث الاستاذ فؤاد عليكو وكلائه لخلق الفتنة في كونفرانس المانيا بتاريخ 18-11-2006 ،وقد اعترف احد وكلائه علنا بتوكيل الاستاذ له ، وحصل ما حصل ودام توقيف نشاط منظمة المانية اكثر من سنة بعد ان وجدوا مخططا في وضع قائمة باسماء المعينين علما لم يأخذ بقرارات المؤتمر وتم تجاهلها بالكامل ، وفرض اسماء اشخاص معينين لم يمارسوا نشاط تنظيمي يوما في يكيتي وقد لاقى الرفض وعدم القبول به من قبل الرفاق الا انه امام تدخل الرفاق في اللجنة المركزية ووعدوا بان هذه التشكيلة مهمتها فقط اعداد كونفرانس عام ، لاتتجاوز مدة ستة اشهر، فهي لجنة مؤقتة وليست مخولة باتخاذ اية اجراءات أخرى ، وارسل بهذا الصدد كتابا من اللجنة المركزية بتاريخ8.7.2007وعلى ضوء ذلك استؤنف النشاط التنظيمي من جديد ، ولكن خلال هذه الفترة حاول أصحاب المحسوبية التهرب وخلق المشاكل حتى لاتعقد الكونفرانس في وقته المحدد ، ولكن استنادا الى قرار اللجنة المركزية واجتماع اوروبا بتاريخ 29-03-2008 توجه الرفاق في المانية في عقد اجتماع موسع ومن ثم عقد كونفراس عام في 14-06-2008 بحضور اكثر من 75 رفيقا لاختيار لجنة عن طريق الانتخاب الحر ، فهنا تدخل الاستاذ فؤاد مرة اخرى في رفض نتائج الكونفرانس وعدم الاعتراف به بعد ان اوكل لازلامه عن طريق غرف البالتوك السرية بالتخطيط والتنسيق معا لارغام اللجنة المركزية للرضوخ والركوع لاوامره ، وقام بهذه المهمة بشكل مباشر المدعو مزكين ميقري الذي زرع قسرا في منظمة المانية عن طريق التعيين ، وتبين فيما بعد بأنه انتحل اسم حركي (جميل دياب) في التحدث باسم يكيتي وعند السؤال عنه من الرفاق في اللجنة المركزية والاستاذ فؤاد كان الجواب النفي وعدم صحة ذلك ،ولكن بعد البحث والتحري حول ماضيه من المصادرالمطلعة ،بأنه حصل على صفقات مالية على حساب يكيتي ، وتشير المعلومات بأن هذه المبالغ ظلت سرية بين مزكين والاستاذ فؤاد لم يكشف النقاب عن كلها امام اللجنة المركزية ؟؟ ،فهنا يطرح السؤال نفسه هل اؤكل لهذا الشخص بان يقوم بتصفية الكوادر ومصادرة قرار يكيتي مقابل حفنة من الدولارات !! ، فضلا عن حضور زوجته ريم فرحة في السفارة السورية باللقاء المشترك مع وفد الجالية الكردية في برلين ،كما حصل ايضاعلاقات وزيارات متكررة ل بثينة شعبان في منزله ، كما انه بذل المدعو مزكين ميقري جهودا وخطط في عقد كونفرانس اللاشرعي 15-11-2008 الذي باركه بلاغ اللجنة المركزية مع كل الاسف والاستغراب ؟! ، على ضوء هذا فأننا نحن الرفاق في منظمات أوروبا تناقشنا ودرسنا ما صدر في بلاغ اللجنة المركزية ، نؤكد للرفاق ان ما نشر في هذا البلاغ لاتمت الى الحقيقة بصلة وتفتقد الى الموضوعية والمصداقية فقد جاءت تلبية لاوامرالاستاذ فؤاد وغيره ،فهم يسعون من وراء ذلك تحويرالحقائق زورا وبهتانا واخفاء طبيعة الاحداث والامور عن كافة الرفاق في الوطن ، واعطاء صورة ملفقة وخاطئة في تشخيص المشكلة في المانية وحدها تحت ادعاء بأن الرفاق لم يستجيبوا لقرارات الاجتماع الموسع والقيادة ،علما ارسلت منظمة المانية رسالتين بتاريخ21-09-و31-11-2008 الى اللجنة المركزية بغيةالوصول الى حلول مشتركة ولم تصل من اللجنة المركزية اي جواب خطي حتى الان ، كما ان الرفاق في منظمات سويسرا وهولندا وبريطانيا ودنمارك ... .وغيره وهم ايضا بدورهم قد قاموا بكتابة وشرح عن اوضاع منظماتهم مرات كثيرة الا انه وكالعادة لم تتلق هذه المنظمات اية رد او جواب ؟؟!! وذهبت كل المحاولات ادراج الرياح امام التعنت ورفض الاستاذ فؤاد الذي وضع نصب عينيه للتخلص من الكوادر النشطة في اوروبا واسكات الاصوات الجريئة التي تفضح النظام عبر الاعلام والنشاطات الدبلوماسية حتى يستفرد فيما بعد بالكوادر المناضلة في الوطن والتحكم بمصير الحزب دون منازع ، ويطرح السؤال نفسه بقوة علىالرفاق في اللجنة المركزية ، اليس هذا الانهيار الحاصل في اوروبا وتصفية الكوادر النشطة وهجرة الرفاق من التنظيم في الداخل والخارج والشطب على منظمات بجرة قلم الا تضر بوحدة الحزب وتسيئ الى سمعتها ، وكذلك الامر الانهيار الحاصل في واقع التنظيم في حلب ودمشق وعفرين وحماه وديريك وترب سبي وغيرها ، اليس هذا كله اختراقات التي يتمناها النظام واجهزته القمعية ، ثم ان تمرير سياسة التعيين وتثبيت المحسوبية في مسيرة التنظيم هو تخلي عن روح الديمقراطية وضرب ورفض العملية الانتخابية ، ثم ان يبادر الاستاذ فؤاد عليكو في تسجيل اصوات الرفاق في اوروبا و يضعها امام اللجنة المركزية دون ان يحرك ساكنا ، اليست هذه سابقة خطيرة جدا في خيمة يكيتي وموضع اشارات الاستفهام عديدة!! ،وكذلك ايضا تشجيع ثقافة التقاريرالسرية ، ثم ان القبول برأي الاقلية ورفض راي الاكثرية في اوروبا واختزال بنود نظام الداخلي في شخص او فرد واحد اليس هذا هو مساهمة مبرمجة لتفكيك يكيتي وضعفه . اضافة الى هذا كله يذكر الرفيق اسماعيل حمي في مقابلة مع احد المواقع الانترنيتية بأن البيانات الصادرة من منظمات أوروبا ،انها وهمية ولااساس لها في الواقع تنتحل اسم منظمات أوروبا لايعرف هو ورفاقه الجهات التي تصدرها ولايعرف هو وغيره اصحاب هذه البيانات ، بالله عليكم اليس هذا محض افتراء وخداع للرفاق قبل الاصدقاء والشارع الكردي علما هو الذي اشرف بنفسه مع عدد من الرفاق في اللجنة المركزية باللقاء مع اصحاب هذه البيانات الذي يمثله طبعا نحن المنظمات الموقعة ادناه ، عندما كان يجري الحوار والنقاش معا بغية الوصول الى حلول مشتركة . لذا نعود ونؤكد لكافة الرفاق وللرأي العام بأننا نحن اصحاب البيانات والمظاهرات سوف نستمر في نضالنا من أجل التغيير وتطبيق الديمقراطية وحماية تراث يكيتي من التسلط والاستيلاب الفردي كواجب حزبي وقومي وسنقوم بفضح وكشف كل المحاولات الرامية لانهيار التنظيم وافراغها من كوادره والتي تشير بكل تاكيد بأنها مقدمة مدروسة للتراجع السياسي والتفاف على النهج يكيتي النضالي ، كم لابد من الاشارة اليه ايضا بأنه ما جاء في مقابلة الرفيق اسماعيل حمي ما هي الا تغطية ومساندة للهيمنة الفردية وتدل على انها تأشيرة قبول وترشيح لنيل منصب السكرتارية في المرة القادمة طبعا مادام مفاصل الامور وتحكم المفاتيح وفق أجندة الاستاذ فؤاد التنظيمية والسياسية ، هذه المعادلة باتت واضحة كل تفاعلاتها وافرازاتها وما ستنتج عنها مستقبلا ؟؟، فأنه يكون قد بدا مسلسل الاستفراد والسيطرةعلى مصير يكيتي في الداخل بعد ان انتهت العملية وتنفيذ الخطط في أوروبا تحت غطاء الشرعية وقرارات اللجنة المركزية ،وفي الحقيقة فأن مفهوم الشرعية نسبي لاتقتصر على احد دون الاخر، وقد سبق للغير ان احتمت بها كيافطة وفصلت الامور على مقاسهم ، لكن التاريخ والتجربة النضالية اثبتت بأن المناضلين الحقيقين هم الذين يصنعون ويكتسبون الشرعية والمساندة من الشعب . كل القرارات الفردية والمسرحيات الاستعراضية من هذا النوع فشلت دون ان تحقق اهداف وغايات أصحابها . وعلى ضوء هذا كله فأننا نحن الرفاق في منظمات أوروبا نناشد ونهيب بكل الرفاق تحمل مسؤولياتهم ازاء ما يجري بحق التنظيم والكوادر والقيام بدورهم في مواجهة الظلم والغبن وكشف وفضح كل من يحاول الاستهتار بارادة الحزب والغاء دورالمئات من الرفاق في الداخل والخارج ، وكما نعلن ايضا بأننا عازمون على عقد اجتماع وكونفرانس عام لكافة المنظمات في اوروبا من اجل حماية مسيرة يكيتي ، من الاغتصاب والقرصنة بارادة الكفاح والنضال المستمر ،وكما نعاهد كل الرفاق في كل مكان بأننا سنمضي قدما في كفاحنا دون هوادة لدفاع عن حقوق شعبنا في كردستان سورية ضد سياسات نظام البعث بكل الوسائل وبكل الطرق الديمقراطية والسلمية ،وأننا على اتم الاستعداد في اية مواجهة ومناظرة لمن يشك بهوية وقدراتنا النضالية ، ونؤكد بأننا نحن اصحاب البيانات والتصريحات التي نشرت على الانترنت وفي حال السؤال او الاستفسار وأخذ المعلومات كي نقطع الطريق أمام التصريحات التي تشك من نمثل ومن نحن . النضال من اجل التغير والاصلاح وتطبيق الديمقراطية في يكيتي هو خيارنا . حزب يكيتي الكردي في سورية –منظمات اوروبا : المانيا [email protected] هولندا [email protected] سويسرا [email protected] بريطانيا [email protected] الدانمارك [email protected] قبرص [email protected] 31.12.2008

Kommentarer

Kommentera inlägget här:

Namn:
Kom ihåg mig?

E-postadress: (publiceras ej)

URL/Bloggadress:

Kommentar:

Trackback
RSS 2.0